ندوة "قدمًا: بحث في الممارسات الأدائية، هنا" تجمع أكثر من 40 فنانًا وقيِّمًا وممارسًا

ضمن برنامج مكثف من الحلقات النقاشية والحوارات وورشات العمل والعروض

 vml-4863-63f731b0ac586.JPG (original)

حلقة نقاشية بعنوان "أرشيف" خلال فعاليات اليوم الأول من البرنامج العام للندوة بمشاركة المتحدثين (من اليسار إلى اليمين): راتانامول سينغ جوهال، ولورانس أبو حمدان، وإيفا بنتشيفا، وندى رضا. عدسة: The Frei

 

جمعت ندوة "قدمًا: بحث في الممارسات الأدائية، هنا" يومي 18 و19 فبراير أكثر من 40 فنانًا وقيِّمًا وممارسًا من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا لمناقشة أهم القضايا في ممارسات الأداء الناشئة والاطلاع عليها. واستقطب البرنامج هذا العام، والذي اشتمل على حلقات نقاشية وعروض تقديمية وورشات عمل وعروض، ومشاركة من مجتمع الفنون والثقافة في الإمارات العربية المتحدة وعامة الجمهور. الندوة من تصميم وإنتاج منصة 421 ومؤسسة السركال للفنون وجامعة نيويورك أبوظبي.

 

تهدفت الندوة إلى جمع نخبة متنوعة من الباحثين والأكاديميين والقيمين والممارسين والكتاب والمفكرين في مكان واحد لتحليل ممارسة الأداء المعاصر وتوسيعها وتحريرها وإطلاقها نحو أطر تخدم سياقاتنا واهتماماتنا بشكل أفضل. كما شكلت الندوة أرضية جماعية مشتركة لتصميم نماذج جديدة للأداء، ومحفزًا لمزيد من البحث النقدي وحب الاستطلاع حول الأداء بصفته ممارسة مزدهرة في المنطقة.

 

وبناءً على ذلك، تتقدم فرق المؤسسات الثلاث بالشكر الجزيل لجميع المتحدثين المشاركين والمساهمين وفريق التنظيم على مساهماتهم السخية ضمن هذا البرنامج.

 

الشكر موصول لكل من أبهيشيك ماجومدار، وعدنان مدني، وأدوماس إن، وأهيلان راتناموهان، وعلياء حمدان، وعمار العطار، وأوام أمكبا، وبلال المكي، وبيل براغين، وتشيناسا فيفيان إزوغا، وكريستيانا دي مارشي، ودينا أخفاماديفا، وجورج خوسيه، وهو روي آن، وجوتي دهار، وكاتيا عرفارا، وليلى سليمان، ولورانس أبو حمدان، ومهناز فانسي، ومارشا جينسبيرج، ومحمد كاظم، وموزة المطروشي، ونادين خليل، ونيكيل شوبرا، ونجوم الغانم، وبوشبامالا إن، وربيعة نصير، وراهيل إيما، ورند عبد الجبار، وراتانامول سينغ جوهال، وريم فضة، وريم شديد، وروز ليجون، وسايرة أنصاري، وسارة إبراهيم، وشيرين سيف، وسفيان عويسي، وسونيا خورانا، وسرافيل أبيبي، وتنظيم وهاب، وثريا كريدة، وتينا شيرويل، أوغور براساد، وفينوري بيريرا.

 

كما أن الشكر موصول للفرق التي عملت من وراء الكواليس: علاء عبدونبي، وألبش راثود، وأندرو رياض، وأنطوان الخياط، وأبل غريس كامبوت، وأشيش ثوراني، وأثيجا السركال، وآية عفانة، وبريدين كليمنتس قطن، ودارة غانم، وديريك رودريغيز، وديان مهنا، وإملين. دادور، وإيفا سمير، وفيصل الحسن، وفاطمة الفردان، وجيما تشانس، وجيلا بسارات-وائل، وإنعام أفرين، وجوانا سيتل، وجوداشي مايكل، وجوديث مونتيس، ومريم عبد العزيز، ومريم محمد، ومي البادي، وميس البيك، ومليكة شاهين، ومحمد شهزاد البلوشي، وندى الموسى، وندى رازا، ونيها خندواني، ونيرفانا للسفريات، ونورا يوسف، وعمر هنداوي، وراما غانم، وراهول مينون، وراجيش كومار، وريشما ميهرا، وريشي راماشاندران، وساندي زافزافدجيان، وسارة عمر، وستيفن كيجوي، وسيد مخدوبوم، وتينا غالانوبوليس، وفيلما جوركوت.

 

ولابد من تسليط الضوء على الدعم المهم من الفرق التي سهلت المناقشات ويسرتها طوال عطلة نهاية الأسبوع بما في ذلك الفريق الفني الصوتي والمرئي ومترجمي اللغة الفورية (الإنجليزية والعربية والفرنسية) ومترجمي لغة الإشارة ديف ميتشليت وكريس إسبالدون، و فريق التصوير الفوتوغرافي والفيديو من The Frei والأميل ومحمد شبين وأفضل منير وفيمال روز.